قصتى الجديده ارجو ان تنال اعجابكم

السلاااااااااااااااااااااام عليكم

كيف الحال؟!!

حبيت اعرض قصتي الجديده بعنوان( ايليزيا )

نوع القصه ( رعب بشكل خفيف بانسبالي ... قتال (حروب).... بعض الرومانسيه ... على ما اعتقد هذا الي بها )

المهم تعجبكم

حانزلها على شكل اجزاء مكمله ...__________________________________________________ _____________________

اغنية البدايه:::

اشجارنا تلتف ....

غيومنا تلعب ...

ارضنا في دمار والعيون تترقب ...

نسير في الارض باحثين عن السلام ...

في البر والبحر ننشر الويئام...------------------------

في القدم قبل ان يحل هاذا الحاضر بالاخص كان هناك فتاة تعيش في احد البلدان حيث انها تعادي المعتدين عليها وسنتعرف على عداوتها ...

حيث ان احد الايام بدأ جنود البلاد يفتشون كل المنازل وبهاذا اتجه احد الجنود لبيتها الذي تسكنه وحيده اخبرها بانه يتوجب عليه التفتيش لكنها رفظت واصرت على عدم التفتيش وهو اصر كذالك حتى دخل بالعنف وقعت الفتات على الارض متالمه فنظرت اليه وقد شعة عيناها بالون الاحمر لتهاجم الجندي على هيئة وحش ,صدم الجندي فاسرع بالخروج لكن المكان توسع واظلم فجأه ,عندما فتح الباب لم يكن بالخارج لكنه شاهد عينيها الحمراوتان تتوهجان امامه سارع بالاندفاع الى الخلف لكنها امسكته لتقتله ربما.. او ان تفعل اي شيء به هذا مالم يعلمه احد وذلك لانه عاد لهم يرتجف ففوجئوا لمنضره الغريب ثم سقط على الارض ميتاً

-------------------------------------
بدات الحرب بين البلاد التي تعيش فيها الفتاة وبلاد مجاوره لها استطاع العدو الانتصار فدخلوا الى بلاد عدوهم {التي تعيش فيهاالفتاة } وبدأُ بتدمير البيوت والمنازل. شاهد احد الجنود {جنود العدوا} فتاة واقعه على الارضاسرع نحوها ليشاهد الجروح التي اصابة بها تنزف فاحملها معه ليعالجها الطبيب{طبيب الجيش } لم يستطع الطبيب معالجتها لأن العلاج لم يتوفر لديه فارسلوه معهاالى المدينه حيث المشفى هناك ساله قائد الجيش :- لماذا انقذتها؟!
فاجابه بارتباك :- اليس الجنود العدوا هم هدفنا لاغير؟ هذا يعني ان لاعلاقه للمواطنين بالامر الى الذين يتحالفون مع العدو .
فرد القائد عليه :- وهل تعرف ان كانت من حلفاء العدو ام لا؟!
هنا ازداد ارتباك الجندي ثم قال :- لا. لاكني ساعرف ان استيقظت ..
فاجابه القائد :- واذا كان لها علاقه فستكون اسيره لدينا ..
--------------------------------------------------------------------------استيقظت الفتاة ...اسرع الجندي ليسألها :- هللك علاقه بالجنود ؟!
تعجبت الفتاة ثم تجمدت فتره
.....بعد فتره من السكوت ردت عليه باستهزاء :- هل ابدو لك كحليفه لأحد الطرفين ؟! تعجب الجندي من كلامها ثم كرر سؤاله فكررت الاجابه ... ثم قال :- لا.... فردت عليه :- اذا هل لي علاقه بالطرفين ؟! ... الجندي بتعجب :- لااظن ذالك ...
بعد فترة سكوت تقارب الساعه نطقت الفتاة قائله:- الكل يريد التخلص مني هناك ...ان اردت ان تعرف ما حدث سوف تعرف الا اذا كنت لاتفضل ان تعرف فساتخلى عن الامر لأنك انقذتني ...فاجابها بفضول :- ماذا ..لا يهمني هاذا الامر..اووووووه حسناً تفضلي واخبرينا ...

موضوع: هذه التكملة الثلاثاء يونيو 03, 2008 4:48 am

جبت لكم التكمله ... اتمنى ان تنال اعجابكم وتستمتعون بقرائتها...

-------------------------------------------------------------------------------

ضحكت الفتاة ضحكه قويه حتى ان اصحاب البيوت المجاوره سمعوها ثم قالت :- هل تريد فعلا ان تعرف لكنك ستندم لأنه ليس بكلام بل الشيء ذاته لكن ببعض التغير ...
تفاجأ ثم صمت قليلا وفكر:- اذا كانت ستفعل لي الشيء ذاته فهذا يعني انها تريد القضاء علي ... حسنا ماذا علي ان افعل ؟!
بعدها رفع يديه مستسلما وهو يقول:- افعلي ماتشائين ...
تعجبت الفتاة ثم ابتسمت وقالت :- لن افعل بك شيء... ثم انني لن ائذيك من دون سبب ...
تعجب الجندي من ردها وبقي صامتاً يتسائل :- منذقليل تقول انها ستريني وكانت تضحك بجنون و الان تقولانهالن تفعل شيء كم هذا غريب تقدمت الفتاة نحوه ثم قالت :- انا لاائذي من لايؤذيني لقد انقذتني وانا مدينه لك
بعد مرور 4 اعوام من هذه الحادثه الغريبه اصيب الجندي بمرض ما ... ليس له علاج فارغموه على ترك معسكر الجند لاصاباته ومرضه عند سماع الفتاة بهذا الخبر سارعت لتتجه له مباشرةً لتساله ملذي جعلك تترك معسكرالجند ؟!
فاجابها بحزن (بيشتاق للمعسكر) لقد تركته لـ.....
قاطعته لتقول :- ماهذه الجروح ؟! هيا تعال لأضمدها لك واعقمها ...
فرد عليها :- لا لن اتعبك معي ..
تجاهلة كلامه وامسكت يده لتجره خلفها لشقتها المتواضعه وتجلسه على احدى الكراسي لتتجه لأحدى الخزانات فتفتحها لتخرج منها حقيبة الاسعافات الاوليه ...طلبت منه ان يغسل جروحه لتتاكد من نظافتها لكنه رفض ... فاجبرته ...عند انتهائه من غسلها ...طلبت منه الجلوس مرةً اخرى فجلس ...اخذت المعقم لتعقم جروحه ...بمجرد ملامسة المعقم للجرح أخذ يأن وابعد يده و هو يقول :- هذا مؤلم ...
فاجابته باستهزاء :- لاتكن كظفل صغير جبان (( يخاف المعقم ))
فأعاد يده ... بعد انتهائهامن تعقيم الجرح اخذت تضمدها له ... بمجرد ان انتهت سألته :- هيا اخبرني لماذا تركت المعسكر ؟!!
اجابها و هو مخفظ رأسه بأرتباك :- تركته لأني ...لأتهم اصروا على ان اتركه ...
-------------------------------------------------

عارف ان التكمله قصيره

لكن اهم حاجه تعجبكم ...

----------------------------------

اسأله بسيطه ....

ما ستكون ردة فعل الفتاة ؟!!

ومالذي سيحدث بعدها ؟!!

اجوبة الاسأله تجدونها بالتكمله القادمه ...

تعجبت الفتاة وفكرت قليلاً :- يصرو القائد عاى الجندي بترك المعسكر بالعاده او المهمه اذا كان الجندي مصاب بشيء ما يمنعه من المشاركه .... ثم قالت :- لم كانوا ليصرو الى اذا كان هناك شيء بك ...اذا كان بك فاخبرني...
رد عليها :- لا ليس بي شيء...
تقدمة نحوه لتقول:-هيا تكلم والا...
مظرلها بارتباك ثم قال بتردد:- في الحقيقه ....في الحقيقه ....انا...انا...لقد...
قاطعته لتقول:- انت لاتريد الكلام اليس كذالك ؟!
اجابها بارتباك :- ...أ...أ...أجل....اقصد ...لا ...بلى ..
ردت عليه بياس :- حسناً لن اجبرك على ذالك ...

بعد اسبوعين ...

شفية جراح الجندي... وقرر شيء ما... اتجه الا حيث الفتاة وطلب منهاان تلاقيه في احد المطاعم ...عند التقائهما سألته عن الموضوع فأجابها بتوتر و ارتباك واضحين :- أ...ال...الموضوع ...اني...في الحقيقه .... اردت ان...ان...
نهضت الفتاة ثم قالت بفقدان صبر :- لم ناديتني مادمت لن تخبرني بالأمر الذي تريدني به...اناذاهبه ...
يقف هو الآخر ليقول وهو مخفظ راسه :- لاتذهبي... سوف اخبرك ...
تنهدت الفتاة و جلست ثم قالت بغضب :- حسناً قل ما عندك ....
جلس هو الآخر ليقول وهو مخفظ راسه حتى لا تلاحظ ملامحه :- .... هل تقبلين...ان....تكوني... زو....زوجه .لـ....لــــــــــــــــــــــــــــــــــي؟!
صدمت الفتاة وتجمدة فتره ثم قالت بأرتباك :- سوف افكر لاحقا ...و ذهبت مسرعه ...
اتجهت لشقتها و اخذت الحاجات المهمه لها والمال اتجهت لسكت الحديد و اشترت التذكره لتسافر ....عندما صعدت القطار شعرت بشيء ما ثم اختفى فجأه ... طلبت غرفه لشخص واحد...لكن الاسف قد حل اي ان جميع الغرف شغلت ولم يتبقى الا غرف للعائلات .. و لشخصين او ثلاثه ...حظراحد الاشخاص وقال كلامها ذاته والنتيجه ذاتها نظرالى من يقف بجانبه بـسخريه ...ليجد انه فتاة تقف كانت قد طلبت الطلبذاته قبله ... وهو كررطلبها ....سالها :- هل تكونين معي بغرفه ؟!!
دهشت الفتاة وتوسعة حدقتا عينيها ثم قالت بسخريه :- كيف لي المكوث مع شاب لا اعرفه في غرفه ؟!!
قال لها وقد ارتفعت ابتسامه على وجهه:- اذا ليس هنالك غرفه تدخلينها ..
نظرت اليه بحده وقالت:- لا تحاول و الا رايت عقابك ...
ذهبت وجلست على احد المقاعد في المقطوره ...بعد فتره ..جلس الشاب ذاته بقربها ثم قال:_ هل فكرتي بالامر؟!!
اجابته بمكر :- اجل لقد فكرت بالامر ...
سألها عن رايها ..فاجابته بالموافقه ... ذهبا ليأخذا الغرفه فأعطوهم المفتاح ... دخلا الغرفه .. وجدوها واسعه .. وضع كل منهما حاجياته في جهه .. لقد مضى اليوم الاول على خير ولكن مساء اليوم التالي حدث مالم يتوقع ... دخل الشاب الى الغرفه ليرتاح لكنه شاهد شيء غريب حيث شاهد عينان حمراوتان تشعان بالظلام ...و هاهو يتوسع ... فزع الشاب وحاول الخروج ليهجم عليه صاحب العينان ... يمسك صاحب العينان برقبة الشاب ليشد عليه قبضته لفتره ثم يتركه لأن هناك من لاحظ تغير بسيط ففتح الباب ... عادا ان الشاب واقع على الارض يتنفس بصعوبه وفتاة فوق سريرها نائمه على مايبدوا ..اتجه نحو الشاب ليسأله :-ماذا جرى ؟!! يمسك الشاب بيد الفتى (( الفتى مجرد تميز بينهما)) ثم يقع على الارض ... يتجه الفتى الى الفتاة فأمسك يدها وجرها حتى وقعت على الارض .. نظرت الفتاة الى من اوقعها بحده وتبدل لون عينيها للون الاحمر ثم قالت :- كيفلك ان تدخل دون اذن ؟!! وكيفتجرني بهاذه الطريقه ايهاالاحمق؟!!!..
ارتعب الفتى وصرخ طالباً النجده فأسرعت وأقفلت الباب و امسكته من قدمه لتجعله يترنرح قرب سكة القطار من عند النافذه ...بدأ بطلب النجده حتى ان من في القطار فتحوا نوافذهم فشاهدوه ... البعض سارع للغرفه التي يطل منها و الآخرين يحاولون الوصول للغرفه ... حاولوا فتح الباب حتى كادوا يكسروه لكن العمال على القطار منعوهم من ذالك فأخذوا المفتاح الاحتياطي ففتحو ا الباب ليجدو .... ليجدوا ان كلشيء طبيعي في المكان ....
-------------------------------------------------

التكمله لاحقاً